الرئيسية / دليل الاصدارات / عجائب قراءة القران على الامريكان بقلم د.نجيب الرفاعي

عجائب قراءة القران على الامريكان بقلم د.نجيب الرفاعي

هذه المقاله مخصصة لتجربتي بقراءة القران على الاوربيين و الامريكان و غيرهم
د. نجيب الرفاعي

بدأت اول تجربة بقراءة اية الكرسي على احد الحضور من الجنسية الامريكية في اول دورة احضرها في البرمجه العصبية اللغوية عام 1995 في لندن. شاهد الدموع تنهمر و فسر خلاصة ايه الكرسي و هو لا يتقن العربيه او حتى يفهمها؟

بعدها قمت بقراءة القران على الكثير ما بين المعوذتان او الاخلاص او اية الكرسي و قد شاهدت و سمعت عجبا من ردود الافعال بعد القراءة  اذ في الغالب اسأل ماذا فهمت؟ مثل:

١- يشير الى الكرسي و يقول اشعر بطاقة من هذا الكرسي

٢-بكاء و نحيب و يقول كانني في حظن امي؟

٣- طاقة عالية و حيوية بعد تعب يومي

 

و غيرها كثير

 

 

 

 

تصفح او خذ نسختك المجانية من كتاب عجائب قراءة القران على الاوربيون و الامريكان-اضغط هنا

 

 

 

 

او استمع و شاهد بعضا مما جاء في الكتاب

و هذا ملخص لبعض ما جاء في الكتاب:

 

بين يديك عزيزي القارئ هو خلاصة تجربة قمت بها لمدة [8] سنوات متتالية من عام 1995 إلى 2002م. وكان الهدف منها في البداية عام 1995 هو اكتشاف: هل لتلاوة القرآن على غير المسلمين، وبالتحديد على من لم يسمع القرآن إطلاقًا، أثر على نفسيته؟ هل يستطيع أن يفهم المعاني وهي تتلى عليه باللغة العربية؟ وما هو رد الفعل بعد القراءة؟ وهل يحس بها؟ أما في النهاية فقد أصبحت عندي قناعة تامة بأن للقرآن أثرًا نفسيًا وأثرًا حسيًا حين يسمعه غير المسلم. لذا أدعو إخواني من الذين يتقنون أية لغة غير العربية أن ينضموا معي إلى ‘نادي تلاوة القرآن على غير المسلمين’ لعل الله سبحانه وتعالى يهدي على أيدينا من خلقه من يريد. فالكثير من الإخوة كان يتساءل في المحاضرات التي كنت أقدمها حول موضوع الكتاب ‘هل أسلم الشخص الذي قرأت عليه؟ ‘فأجيب بكل اطمئنان وثقة: إن الهادي هو الله سبحانه وتعالى، وكما قال تعالى: {إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغ}، وكما قال تعالى: {إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ}، وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: [[بلغوا عني ولو آية]] وفقك الله أيها القارئ الكريم لطاعته، وجعلك ممن وصفهم الرسول صلى الله عليه وسلم: [[طوبى لمن جعله الله مفتاحًا للخير مغلاقًا للشر]].

هذا ما حصل لدانيال الأمريكي:

الدكتور دانيال طبيب ومعالج بالأدوية الشعبية [الأعشاب] والروائح، ولديه كذلك خبرة جيدة في عالم الاسترخاء والعلاج بالتدليك. قابلته في يوم الأحد الموافق 26/4/1998م ودار حوار شائق معه حول الإسلام وغيره من المعتقدات. قال لي: كيف نؤمن بدين ـ يعني [الديانة الكاثوليكية] ـ يزرع الخطيئة في نفوس أتباعه منذ الطفولة؟ قالوا لي: إنني مذنب وعلي أن أكفر عن ذنوبي وأنا في هذه السن الصغيرة، هل علي أن أتحمل ذنوب غيري؟! .. بحثت في اليهودية والبوذية وغيرها من الفلسفات ولم أتوصل إلى الحق. وبالمناسبة زارنا منذ عام داعية سعودي اسمه خميس أحمد وجلس معي وزوجتي وشرح لنا الإسلام ولكنني لم أقتنع حتى الآن، وأخبرناه أن جارتنا لديها قطعة أرض كبيرة في ولاية [كولورادو] وهبتها لجميع الأديان. فرد علينا: إذا دخلتم الإسلام فسوف أسعى لبناء مسجد لكم على هذه الأرض. لقد كان حديث خميس مشوقًا فهو داعية في منتهى النشاط والحيوية، وبالمناسبة لقد أهدانا نسخة من ترجمة القرآن وهذه هدية نعتز بها. قلت له: هل سمعت القرآن؟ إن هذا القرآن له تأثير طيب على قلوب الناس كلهم وليس فقط على المسلمين. إن هذا القرآن نزل بلغة خاصة لها تأثيرها على الروح والنفس. إن دورك يا دكتور دانيال هو أن تريح أجساد الناس من خلال جلسات التدليك وغيرها من الدورات التي تخصصت بها، ودور القرآن أعظم كثيرًا .. إنه يريح الإنسان، يريح قلبه وعقله ويحقق استرخاءً داخل النفس البشرية .. ما رأيك هل تريد أن تجرب سماع القرآن؟

قال: نعم فأنا يوميًا وقبل أستمع إلى أشرطة مسجل عليها أغان دينية، وليكن القرآن أحد هذه الأشرطة! أخذ مني الشريط المسجل عليه سورة الفاتحة والبقرة للشيخ إمام الحرم ‘السديس’ وحينما استلمت يداه الشريط قال لي والفرحة على وجهه: نجيب .. إنني وأنا ألمس هذا الشريط أشعر الآن براحة نفسية عظيمة .. إنها تجربة وأنا متشوق أن أعيشها هذه الليلة. وفي صباح الاثنين التقينا وعلى وجهه البشر فقال لي بالنص: ‘إن قلبي شعر براحة مع لغة القرآن. إن لغة القرآن وإن كانت عربية لكنها مألوفة، لقد نفذت هذه التلاوة إلى قلبي بسهولة وشعرت أنني إنسان أنفصل إلى عالمين وشعرت أنني أعي هذه العالمين. وبكل صراحة أقول: ما جربته وأنا اسمع القرآن الكريم أن طبقات جلدي بدأت تقشعر وتنسلخ وكذلك لحمي يذهب بعيدًا هناك إلى العالم الآخر مقارنة بما أحس به في هذا العالم.

فهناك دانيال بجلده ولحمه وهنا عالم دانيال فقط عظام .. هيكل عظمي!! أصبحت إنسانًا نظيفًا منزوع الجلد واللحم .. نظيفًا تمامًا!! وفي هذه اللحظة بدأت أسمع القرآن في هذه الشفافية من عالم دانيال [الهيكل العظمي]. لقد استمعت إليه في مستوى عميق .. عميق داخل النفس البشرية .. وخرجت بالنتيجة التالية التي أخبرتك عنها في بداية حديثي ‘كلمات القرآن مألوفة إلى قلبي ومعتاد عليها مع العلم بأنني لا أتحدث بهذه اللغة’.

إنني سأجعل غيري يعيش تجربتي مع القرآن الكريم في الدورات التدريبية التي أعقدها للناس … سأجعلهم يتمتعون بسماع القرآن.

وبعد عزيزي القارئ .. يقول تعالى: {لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [الحشر:21] يفسر هذه الآية صاحب الظلال سيد قطب قائلاً: ‘اللحظات التي يكون فيها الكيان الإنساني متفتحًا لتلقي شيء من حقيق القرآن يهتز فيها اهتزازًا ويرتجف ارتجافًا ويقع فيه من التغيرات والتحولات ما يمثله في عالم المادة فعل المغناطيس والكهرباء بالأجسام’.

فهل هذا ما حصل لدانيال؟

 

 

 

و ايضا قمت بهذه التجربة اذا تريد تستطيع ان تنسخ التجربة

قمت بوضع هذه المقطع

 

ثم كتبت

THIS SHORT READING FROM QURAN MAY AFFECT YOUR SUBCONSCIOUS AND CONSCIOUS MIND , AND MAKE YOU FEEL IN PEACE AND RELAX
LET ME KNOW THANK YOU

 

أثر القرآن على موجات الدماغ:

اكتشف العلماء أن للمخ أربع موجات، ولكل موجة سرعة في الثانية، ففي حالة اليقظة يتحرك المخ بسرعة 13 ـ25 موجة/ ثانية، وفي حالة الهدوء النفسي والتفكير العميق والإبداء يتحرك بسرعة 8ـ12 موجة /ثانية، وفي حالة الهدوء العميق داخل النفس ومرحلة الخلود إلى النوم يتحرك بسرعة موجة/ ثانية، وفي النوم العميق بسرعة نصف إلى 3 موجات/ ثانية.

استغرب صاحب الجهاز من هذه النتيجة وطلبت منه أن أقرأ القرآن على أحد رواد المعرض الذي رحب بالفكرة، وكانت النتيجة وأنا أقرأ عليه آية الكرسي أكثر من مذهلة فقد رأيت كما رأى الحاضرون معي انخفاض موجاته الدماغية بشكل سريع إلى منطقة 8ـ12 موجة /ثانية، وحينما انتهيت من القراءة قال لي: قراءة جميلة ولو لم أفهم منها شيئًا ولكنها ذات نغمات مريحة .. لقد أدخلت السرور على قلبي بكلام غريب لم أفهم منه حرفًا واحدًا .. والحقيقة وأنا مغمض عيني وأستمع إلى كلمات القرآن حاولت أن أقلد هذه الكلمات داخل قلبي ولكنني لم أستطع .. كلام جميل ومريح!!

لفظ الجلالة يعالج الأمراض النفسية:

قرأت مقالة نشرت في جريدة البيان الإماراتية [17/3/2002م] تحت عنوان [دراسة حديثة في الطب النفسي بهولندا: قراءة القرآن وحرف ‘هـ’ في كلمة الله يعالج الأمراض النفسية]. كتب سعيد السبكي:

في دراسة حديثة عن الطب النفسي بالمستشفى الأكاديمي في العاصمة الهولندية ‘أمستر دام’ أثبت الباحث الهولندي البروفيسور ‘فان دير هوفين’ أن قراءة القرآن وخاصة حرف الـ ‘هـ’ في كلمة الله يعالج أصعب الأمراض النفسية ويبعث على هدوء الأعصاب لدى الإنسان، وفي فقرة خاصة عن لفظ الجلالة يقول الباحث: إن كلمة الله بحروفها الخمسة لها فعل مدهش يسمو فوق نطاق التفكير البشري بمراحل، فعند النطق بحرف الألف بالعربية الذي يتشابه مع أول الحروف الهولندية A والذي ينطق من المنطقة التي تعلو منطقة صدر الإنسان تكون البداية لعملية تدريبية تنظم التنفس،ويأتي حرف اللام بالعربية الذي لا يوجد إلا جزء منه فقط في اللغات غير العربية، نجده يفعل وضع الجزء الأعلى من فك الإنسان على مقدمة اللسان، يقوم بعمل وقف لمدة نقل عن الثانية بتكراره السريع هي بمثابة راحة يستعد بها الإنسان لنطق أقوى وأنقى الحروف وهو حرف الـ ‘هـ’ بالعربية، الذي وجدنا تشابهًا كبيرًا بينه وبين حرف الـ’H’ بالهولندية وهو الحرف الذي يربط رئتي الإنسان بالقلب وينظم ضرباته، واختتم هذه الفقرة البحثية بذكر أن تكرار من يعاني من مرض نفسي أو عصبي لكلمة [الله] لأعداد تتراوح بين 10 وألف حسب القدرات، يبعث على الهدوء. وأضاف أن هذا البحث استغرق عدة سنوات حتى وصل لهذه النتيجة.

 

أقول: قد قالها الصادق المصدوق محمد صلى الله عليه وسلم قبل ألف وأربعمائة سنة في الحديث الشريف الذي أخرجه أبو داود، فعن أسماء بنت عميس رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: [[ألا أعلمك كلمات تقولينهن عند الكرب: الله الله ربي لا أشرك به شيئًا]]. وفي رواية للطبراني قال صلى الله عليه وسلم: [[إذا أصاب أحدكم هَمّ أو داء فليقل: الله ربي لا أشرك به شيئًا’….]].

في العام الماضي [2002م] وفي دورة حضرتها في لندن، جلست بجواري مشاركة إنجليزية في الخمسينات من عمرها عرفت بعد حديث طويل معها أنها كانت تعاني من القلق وعدم القدرة على النوم المتصل إذ كانت تستيقظ في الليلة الواحدة أكثر من خمس مرات، قلت لها إنني مسلم وكلمة [الله] تعني الإله، وكتبت لفظ الجلالة في كراستها [ALAH] وقلت لها إنني على يقين أن هذه الكلمة ستساعدك على النوم والراحة فلم لا تجربين تكرار هذه الكلمة؟ قالت: كيف؟ قلت: قبل أن تنامي وأنت على الفراش قولي بهدوء: الله .. الله .. الله. قالت: فقط ذلك؟ قلت: نعم لا أكثر.

جاءتني في اليوم الثاني وقد بدا عليها الارتياح والسعادة وقالت لي بكل حماس: لقد حدثت في حياتي معجزة! إنها حقًا معجزة! إنها حقًا معجزة!! قلت: كيف؟ قالت: كما أخبرتك بالأمس أنني لا أتمتع بالنوم فأنا أستيقظ وأنا قلقة في الليلة الواحدة خمس مرات، والبارحة عندما أويت إلى الفراش رددت كلمة الله. لا أذكر عدد المرات قد تكون ثلاثًا أو خمسًا لا أدري. إنما أحسست بنوم عميق وراحة نفسية. والمعجزة التي حدثت في حياتي أنها المرة الأولى التي لا أستيقظ فيها! أحسست بخدر وراحة عامة! لأول مرة ومن أكثر من عشرين سنة أستيقظ مرة واحدة وهذه المرة على صوت المنبه!!

ثم قالت: أريد منك أن تقرأ القرآن علي شريطًا وسوف أهديه ابني لأنه يحس بقلق هذه الأيام!! انتقلت بعدها إلى مشارك إنجليزي آخر وأعطيته الوصفة نفسها فحدثني بما حصل له إذ تمتع بنوم عميق، وقد استأذنته بأن أقرأ عليه آية الكرسي فأجاب بالموافقة وبعد الانتهاء من القراءة قال: لقد عملت هذه الكلمات على إذابة أشياء داخل نفسي. لقد عملت [Washing] غسيل داخل النفس. لقد أحسست بذبذبات مريحة وعميقة تدخل جسمي!!

شكرته على أن أتاح لي فرصة القراءة.

وبعدها طلبت سيارة أجرة لتقلني إلى الفندق المجاور للمطار. فتعرفت على السائق فإذا اسمه محمد وهو ماليزي وقلت له: أنت في مهنتك تستطيع أن تدعو للإسلام من خلال وضع شريط كاسيت للقرآن الكريم وإسماعه لزبائنك .. فرد قائلاً: لماذا؟

أخبرته بقصتي مع المشاركين في الدورة التي حضرتها وأسمعته شريطًا مسجلاً لأقوال المشاركين وتأثرهم بالقرآن وحين وصلنا إلى الفندق أجهش محمد بالبكاء وأخبرني بعزمه على الرجوع إلى الإسلام فقد كان بعيدًا عنه لفترة طويلة، وأخبرني بتأثره بما سمع وتعاهدنا على الاتصال والمراسلة.

يا لها من موسيقى رائعة!!

في صيف عام 1999م، كنت أتسوق في أحد الأسواق في مدينة كاردف [Cardiffe] عاصمة ويلز بالمملكة المتحدة. وفي أحد الشوارع الرئيسية مر أمامي شاب مراهق بسيارته المسرعة وقد علت أصوات الموسيقى الغربية الصاخبة! وما لفت نظري وانتباهي ليس الأصوات العالة بقدر ما علقه هذا الشاب على مرآة السيارة [الله جل جلاله] فعلمت أنه مسلم! فقلت في نفسي متحديًا: يجب أن أعلم هذا الصباح علمًا أحارب فيه مزامير الشيطان، وبدأت الفكرة حينما ركبت السيارة وكان معي شريط للمقرئ الشيخ العفاسي، فرفعت درجة الصوت وفتحت نوافذ السيارة الأربع وتحركت إلى منزلي، وعند أول إشارة لاحظت شابًا يأتي مسرعًا إلى سيارتي ثم بدأ في تنظيف الزجاج الأمامي، وحينما فتحت الإشارة الخضراء قال هذا الشاب: What a nice Music يا لها من موسيقى رائعة!’.

القراءة بالهاتف:

جربت قراءة آية الكرسي مرتين من خلال الهاتف، وكانت المرة الأولى حين أردت أن أشترك في إحدى المجلات العلمية في أميركا، فأثناء الحوار مع الطرف الثاني سألني من أي بلد أنت؟ وكيف حال الجو هناك؟ فاسترسلت معه في الحديث حتى وصلت إلى نقطة هل تريد أن تستمع إلى القرآن؟ فأجاب بالموافقة وكانت النتيجة هي .. هي.. راحة وسلام وأمان.

والتجربة الثانية كانت مع مؤسسة كبيرة للتسجيلات وهي أيضًا أمريكية اسمها [Sound True] وحدث ذلك في صيف 2001 فأخبرت المدير إن كان يريد أن يستمع إلى القرآن فأجاب بالموافقة وكان الرد هو نفسه، الإحساس بالراحة.

وهنا عرضت عليه أنني أعرف بعض المقرئين, فهل يحب أن يمتلك حقوق تسجيلهم للقرآن؟ وبعد فترة أجابني بالبريد الإلكتروني إن مجلس الإدارة لم يوافق على ذلك.

أخي القارئ: احرص على اغتنام أي فرصة تتاح لك لنشر الدين.

فالموقف السابق هو محاولة مني، وقلت: لعل وعسى أن يوافق، وإذا وافق فسوف يكون ذلك كسبًا كبيرًا للإسلام إذ يقوم بنشره من هم من غير المسلمين بهدف الربح بينما نحن نربح الآخرة!!!

 أثر المعوذات قبل الامتحان:

جاءني مشارك من إحدى الدورات وقال: بالأمس كنت تتلو القرآن، وحقيقة أحسست بهذه الطاقة [من أثر القراءة] تسري في جسدي وأنا الآن قلق وخائف من الامتحان الذي سنقدمه بعد نصف ساعة فهل لك أن تقرأ على؟ قلت: نعم وبدأت بقراءة [المعوذات]. وعندما انتهيت قال بالحرف الواحد: الآن أشعر باطمئنان كبير، أنا الآن أحس بطاقة كبيرة تحيط بي من كل مكان، إنني بالضبط كالدودة التي أحطت بها شرنقتها لتحميها! ثم ذهب وكله فرح وسعادة!

وظهرت نتيجة الامتحان فكان من المتميزين!

 

 

 

و هذا بحث علمي ممتاز حول اثر القرآن على الماء و التشافي بماء مقروء او الرقية…انصح بقرائته

عن الدكتور نجيب الرفاعي

الدكتور نجيب الرفاعي مؤسس و مدير عام مهارات للاستشارات و التدريب و الذي تأسس عام 1995 و يقدم دورات تخصصية في مجال تنمية الفرد و الاسرة

شاهد أيضاً

كتاب افضل ما وصلني بالواتس اب لعام ٢٠٢٣ د.نجيب الرفاعي

    عالم الانترنت .. عالم عجيب و فضاء فيه الخير الكثير لمن التقط الخير …